Leistungen

"التغذية البسيطة، دليل عبر غابات أنظمة الحمية الغذائية"
 هو شعار معهد أبحاث الأيض في فرانكفورت (www.stoffwechselforschung.eu)، وقد قام المعهد بوضع هذا الشعار واختبار فعاليته في دراسات متعددة، وخصوصًا على إمكانية تنفيذه في الحياة اليومية.
نحن نضع الأدوات بين يديك، وبهذه الأدوات يمكنك أن تُصدر لجسمك الإشارات الصحيحة للإحساس بالراحة على الدوام: "لا حمية غذائية منخفضة الكربوهيدرات" ولا "حمية غذائية منخفضة الدهون" ولا "تغذية من العصر الحجري"، حيث إن الأولوية لمتعتك الشخصية بتناول الطعام.

يختص طب الأوعية الدموية بتشخيص وعلاج أمراض نظام الأوعية الدموية للأوردة والشرايين. تقوم الشرايين بنقل الدم المحمل بالأكسجين من القلب بضغط مرتفع إلى الأعضاء والأطراف، أما الأوردة فتقوم بإرجاع الدم قليل الأكسجين من الأعضاء والأطراف إلى القلب. الضغط في الأوردة منخفض للغاية، ويقوم القلب "بامتصاص" الدم.

إن العلاقة الوطيدة بين معهد فرانكفورت لأبحاث الأيض
(www.stoffwechselforschung.eu) ومركز أبحاث الأيض في منطقة الراين-الماين تتيح استمرار تطبيق إجراءات التشخيص والعلاج بشكل عملي. وقد قام المحاضر الشخصي الدكتور توماس كونراد منذ 10 سنوات بتأسيس هاتين المؤسستين اللتين تعملان في أبحاث تغيرات الأيض والأوعية الدموية (اضطرابات أيض الدهون والسكر، ارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين) في منطقة الراين-الماين.

الطب المعملي هو نظام متشعب يرتبط بجميع التخصصات الطبية الأخرى: وهو يقدم الكثير من الإرشادات التشخيصية للأمراض في جميع تخصصات الطب تقريبًا: وابتداءً من صورة الدم وحتى التحليلات المناعية يتم تقديم معلومات قيمة للأطباء الزملاء بشأن الإجراءات الطبية الأخرى.

من المهم للتحليلات المأخوذة من مجال الأيض، وخصوصًا تشخيصات الهرمونات، أن يتم فحص العينات المأخوذة بشكل سريع؛ وبذلك فقط يمكن ضمان جودة أعلى.

تظهر الأمراض بسرعة معينة، ودائمًا ما ترتبط بمعدل المرض والعلاج الذي يتم تناوله. ولذلك يمكن التأثير على المرض في كل مرحلة: يمكن تجنب تدهور حالة المرض من خلال المعالجة المباشرة.
 

المجموعات المستهدفة:

إعادة تأهيل الأيض مناسبة للمرضى المصابين بالأمراض التالية:

• الوزن الزائد
• السمنة
• اضطرابات أيض الدهون والسكر
• وكذلك المرضى المصابون بأمراض القلب والأوعية الدموية.

الأهداف:
 

(البرنامج الوقائي لعلاج الأمراض، PDMP)

لا تقتصر وظيفة العظام على ربط الهيكل العظمي بالكامل، بل إنها تربط أيضًا بين العديد من مجالات الطب: ابتداءً من الطب العام ومرورًا بأمراض المفاصل والروماتيزم والمسالك البولية وجراحة العظام حتى طب النساء والطب المخبري. ولهذا السبب فإن تشخيص وعلاج انخفاض كثافة العظام يعتبر شرطًا أساسيًا حتى يمكن معالجة اضطراب الأيض على المدى الطويل من خلال التعاون الطبي.

العلاج القياسي القائم على الأدلة لهشاشة العظام معروف على مستوى العالم، كما أنه معتمد في ألمانيا من قبل الاتحاد الفيدرالي لعلم العظام (DVO).

متى يجب قياس كثافة العظام؟

كنا أول من بدأ في ألمانيا منذ ما يزيد على7 سنوات في فهم مرض السكري على أنه اضطراب في الأوعية الدموية: وقد تمت صياغة مصطلح "مرض السكري والأوعية الدموية" من هذا المنظور. فمرض السكري من النوع 2 يزيد من التحميل على الأوعية الدموية: ولذلك فإن دكتور كونراد عادةً ما يسميه أيضًا "سرطان الأوعية الدموية"، حيث إنه ينتشر على جدران الأوعية الدموية إلى أن يعيق تدفق الدم إلى أعضاء الجسم.

التحول الذي طرأ على علم الغدد الصماء لم يحدث مثله في أي من تخصصات الطب خلال السنوات العشر الأخيرة. وبينما انصب الاهتمام في المقام الأول على الغدد فيما سبق، فإن جميع أجهزة الجسم تقريبًا (القلب، المعدة، الأمعاء) وعمليات تنظيمها من خلال الهرمونات أصبحت تنتمي اليوم إلى هذا المجال. وفي مجتمع يشيخ باستمرار في الوقت الحالي فقد أصبح من المهم رصد الاضطرابات التي تحدث بسبب الشيخوخة في دوائر التحكم الخاصة بالهرمونات ("مقاومة أعراض الشيخوخة"). وهذه الدوائر الهرمونية تخضع لتقلبات يومية وتتغير مع تقدم السن.